خروج النار
النارناران
أ-
نار خرجت وانتهت، وهي التي أضاءت أعناق الإبل ببصرى: روى الشيخانعن أبي
هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله (ص) قال: لا تقوم الساعة حتى تخرج نارٌ
منأرض الحجاز تضيء أعناق الإبل
ب- نارٌ لم تخرج بعد، وهي آخر
الأشراط فيالحياة الدنيا وأول أشراط الآخرة: روى الشيخان عن أبي هريرة رضي
الله عنه: أن رسولالله (ص) قال: يحشرُ الناس على ثلاث طرائق راغبين
وراهبين، واثنان على بعير، وثلاثةعلى بعير، وأربعة على بعير، وعشرة على
بعير،ويحشر بقيتهم النار؛ تقيل معهم حيثقالوا، وتبيت معهم حيث باتوا، وتصبح
معهم حيث أصبحوا، وتمسي معهم حيث أمسوا
الريح التي تقبض أرواح المؤمنين
من أين تُبعث هذهالريح
روى
مسلم والحاكم وغيرهما عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله (ص): إنالله تعالى
يبعث ريحاً من اليمن ألين من الحرير؛ فلا تدع أحداً في قلبه مثقال حبهمن
إيمان إلا قبضته
لا يمنع من هذا الريح شيء
ففي حديث عبدالله بنعمرو: . . . حتى لو أن أحدكم دخل في كبد جبل؛ لدخلته عليه؛ حتى تقبضه
كيفتقبضهم الريح
ففي حديث النواس بن سمعان: . . . فبينما هم كذلك؛ إذ بعث اللهريحاً طيبة، فتأخذهم تحت آباطهم، فتقبض روح كل مؤمن وكل مسلم
صفات هذهالريح
ففي
حديث مسلم عند عبدالله بن عمرو: . . . ثم يبعث الله ربحاً كربحالمسك، مسها
مس الحرير، فلا تترك نفساً في قلبه مثقال حبةٍ من إيمان؛ إلا قبضته
النارناران
أ-
نار خرجت وانتهت، وهي التي أضاءت أعناق الإبل ببصرى: روى الشيخانعن أبي
هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله (ص) قال: لا تقوم الساعة حتى تخرج نارٌ
منأرض الحجاز تضيء أعناق الإبل
ب- نارٌ لم تخرج بعد، وهي آخر
الأشراط فيالحياة الدنيا وأول أشراط الآخرة: روى الشيخان عن أبي هريرة رضي
الله عنه: أن رسولالله (ص) قال: يحشرُ الناس على ثلاث طرائق راغبين
وراهبين، واثنان على بعير، وثلاثةعلى بعير، وأربعة على بعير، وعشرة على
بعير،ويحشر بقيتهم النار؛ تقيل معهم حيثقالوا، وتبيت معهم حيث باتوا، وتصبح
معهم حيث أصبحوا، وتمسي معهم حيث أمسوا
الريح التي تقبض أرواح المؤمنين
من أين تُبعث هذهالريح
روى
مسلم والحاكم وغيرهما عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله (ص): إنالله تعالى
يبعث ريحاً من اليمن ألين من الحرير؛ فلا تدع أحداً في قلبه مثقال حبهمن
إيمان إلا قبضته
لا يمنع من هذا الريح شيء
ففي حديث عبدالله بنعمرو: . . . حتى لو أن أحدكم دخل في كبد جبل؛ لدخلته عليه؛ حتى تقبضه
كيفتقبضهم الريح
ففي حديث النواس بن سمعان: . . . فبينما هم كذلك؛ إذ بعث اللهريحاً طيبة، فتأخذهم تحت آباطهم، فتقبض روح كل مؤمن وكل مسلم
صفات هذهالريح
ففي
حديث مسلم عند عبدالله بن عمرو: . . . ثم يبعث الله ربحاً كربحالمسك، مسها
مس الحرير، فلا تترك نفساً في قلبه مثقال حبةٍ من إيمان؛ إلا قبضته